اللعب يحيينا
القدية هي سفیرة للعالم الشغوف بممارسة اللعب، ومنارة أمل لمستقبل أفضل. في القدية، اللعب ليس وسيلة للترفيه عن النفس فحسب، بل هو نمط حياة. فما هي رؤيتنا؟ اللعب أمر جوهري لحياةٍ متكاملة ومتوازنة، وبناؤنا المدن يعني بناءنا الحياة. اللعب يحيينا
%
من المشاركين في المملكة يعتقدون بأنهم سيصبحون أكثر سعادة إذا لعبوا أكثر.
%
من المشاركين يعتقدون أنهم سيكونوا أقل توترا اذا لعبوا أكثر.
%
من المشاركين في المملكة يعتقدون بأنهم سينجحون أكثر في في أعمالهم إذا لعبوا أكثر.
%
من المشاركين في المملكة يعتقدون بأنهم سيصبحون أكثر ودّاً وتعاوناً مع أصدقائهم وعائلاتهم إذا لعبوا أكثر.
%
من المشاركين في المملكة يعتقدون أنهم سيصبحون أكثر إبداعاً وابتكاراً إذا لعبوا أكثر.
التأثيرات الـ6 لقوة اللعب
يساعدنا اللعب، أفراداً ومجتمعات، على التعلّم والتطوّر. ومن هذا المُنطلق، يُعدّ اللعب حاجة طبيعية كما الأكل والنوم، كما أنه يشكّل عاملاً أساسياً في عملية إفراز هرمون الإندورفين المرتبط بشعورنا بالراحة والسعادة.
أُجريت دراسة مفصلة حول قوة اللعب.
ازدهر
يُعد اعتماد نمط حياة قائم على اللعب جوهر القدية والحياة بشكل عام، ومن هنا أتى شعارنا "اللعب يحيينا".
يمثل اللعب لنا جميعاً كأفراد وعائلات ومجتمع، طريقة لازدهارنا، إذ يدفعنا لنحلم أحلاماً كبيرة، ونحب أكثر، ونعيش لمدة أطول، ويساعدنا على تحقيق طموحاتنا لنكون حقاً ما نريد.
"لا نتوقف عن اللعب لأننا نكبر، بل نكبر لأننا نتوقف عن اللعب"
المصدر: الكاتب جورج برنارد شو
ابدع
تلهمك القدية لتعيش حياتك بأفضل شكل ممكن وتحقّق كل طموحاتك. عند ممارستك أنشطة ترفيهية كالطهي والرياضة والألعاب الإلكترونية والرسم، فأنت تنتقل إلى عالم آخر، تصبح فيه أكثر تركيزاً وحيوية وسعادةً، وعندما تستمتع بما تفعله فستحصل على أفضل نتيجة ممكنة.
هنالك علم يدعم هذا التفكير. هذه الحالة تعزز من "العضلات الذهنية" و تؤدي إلى تحسين الأداء مع الوقت. لقد تم الإثبات علمياً أن حل المصاعب والمشاكل يكون أسهل مع الحالة الذهنية المبدعة.
تخيل
تتبنّى القدية مفهوم الابتكار، وتحتضن الإبداع، وتمكّننا من عيش حياة أفضل أينما كنّا. كما يحسّن المزاج المرح الصحّة النفسية، ويعزّر الذكاء، ويشعل المخيلة. عندما نلعب، فنحن نكتشف آفاقاً جديدة ونتوقّع القادم، ونبتكر حلولاً إبداعية.
هذا أسلوب القدية.. في بيئة العمل "نؤمن بأن اللعب يساعدنا للحصول على أفضل الحلول والارتقاء بمهامنا العملية والشعور بالرضا والاقتناع بالنتائج"
المصدر: تيم براون، المدير التنفيذي، شركة أديو
ارتبط
اللعب أداة قوية لتكوين العلاقات ويعزز المشاعر الاجتماعية مثل الرحمة والثقة والتعاطف ويحسن المهارات الاجتماعية مثل التعاون والتواصل والعمل الجماعي. في صميمه، اللعب يجمعنا. إنه يهدم الجدران ويكسر الحواجز ويثير الوحدة والتعاون.
"اللعب ضرورة بيولوجية ونفسية واجتماعية وضرورية للنمو الصحي والتنمية ورفاهية الأفراد والمجتمعات."
المصدر: لوحة اللعب، أيرلندا الشمالية
تعلّم
اللعب مفهوم قديم. تُعَد الألعاب الأولمبية التي أُقيمت في اليونان قبل 3000 عام مثالاً على أهمية اللعب في حياتنا. من لعِب الشطرنج إلى حلّ الكلمات المتقاطعة ، يعزز اللعب النمو الدماغي ويُساهم في نشاط أذهاننا. نحن نتعلّم عبر اللعب.
أثبتت الأبحاث العلمية أن اللعب "يحفّز الوصلات العصبية ويساعد الدماغ على إنتاج خلايا عصبية جديدة ويحسّن المرونة العصبية وتكوين خلايا احتياطية تحسباً لأي فقدان مستقبلي لها، وذلك في جميع المراحل العمرية.
المصدر: كلية هارفارد للطب
الملاذ
كلنا نبحث عن فرصة لإلقاء مسؤولياتنا جانباً من وقتٍ لآخر، واللعب هو الملاذ الأمثل بعيداً عن تلك الضغوطات. يساعدنا اللعب على كسر الروتين اليومي، إذ نضع جانباً ضغوطاتنا اليومية لنخوض مغامرات بعيداً عن كل شيء، ولنصل إلى تلك المرحلة، لا بد من اللعب!
عندما تتدفق مشاعر المرح والمتعة في عروقنا، تطلق التفاعلات الكيميائية ما نعرفه باسم "مصل السعادة" أو الإندورفين الذي يساعد على تخفيف الألم وتقليل التوتر وتحسين إحساسنا بالسعادة.
نقدم مدينة القدية… حيث اللعب يجتمع
Six Flags مدينة القدية
الوجهة الأولى من نوعها في المنطقة. يضم المتنزّه 6 مناطق تشتمل على 28 لعبة ونقطة جذب من ضمنها أطول وأعلى وأسرع أفعوانية في العالم، فالكون فلايت، التي تميّز هذا المتنزّه عن غيره.
متنزه أكواريبيا المائي
الأول من نوعه في المملكة والأكبر مساحةً في المنطقة، يضم 8 مناطق، تشمل 81 كوخاً فاخراً، وأول مدرسة لتعليم ركوب الأمواج قادرة على توليد أمواج تفوق الوصف لعشّاق ركوب الأمواج من جميع المستويات.
الألعاب والرياضات الإلكترونية
منطقة الألعاب والرياضات الإلكترونية الاستثنائية في مدينة القدية هي أول منطقة متعددة الاستخدام في العالم، تقدم تجربة مثيرة للمقيمين والزوار.
الوظائف وفرص الأعمال
ستثري مدينة القدية تجربة الحياة لسكانها من المواطنين والمقيمين من جميع أنحاء العالم.
وشهدت المدينة تطوراً في مخططها الرئيسي لتنتقل من كونها مدينة ترفيهية إلى مدينة ووجهة متكاملة حاضنة لأكثر من 600 ألف مقيم وجاذبة لـ48 مليون زيارة سنوياً.
كن جزءًا من المحادثة
#اللعب_يحيينا